تطلق الهيئة العامة للأرصاد وحماية البيئة غدا (الإثنين)، فعاليات «ملتقى جمعيات البيئة الأول» بحضور عدد من الجهات الحكومية والمنظمات الدولية المعنية بالبيئة وأكثر من 100 جمعية بيئية ومتطوع بيئي، ولمدة يومين بجدة.
ويهدف الملتقى إلى التعاون في تحقيق شراكة متكاملة وفق آلية مدروسة تناسب الاحتياجات الحالية والمستقبلية، ودعم توجهات الحكومة الرشيدة في تعزيز الدور التثقيفي والتوعوي لجميع أفراد المجتمع وتوجيه الطاقات الوطنية الفاعلة للبذل والعطاء في مسؤولية حماية البيئة والتنمية المستدامة، إلى جانب توفير المناخ المناسب الذي يخدم التطلعات ويسهم في نجاحها.
ويشمل الملتقى على عدد من المحاضرات تتناول دور القطاع الحكومي والمنظمات البيئية، واستعراض واقع العمل البيئي في المملكة ودور الوقف البيئي في تعزيز العمل التطوعي البيئي والإدارة المالية في الجهات التطوعية، إضافة إلى لقاء مفتوح مع نائب رئيس الهيئة لشؤون البيئة.
ويعد الملتقى منصة مهمة تجمع بين المسؤولين والمختصين والجمعيات البيئية بهدف تبادل الآراء والتجارب في ما يتعلق بالبيئة، وعرض أفضل الممارسات في مجال العمل البيئي الذي يكون له بالغ الأثر في تعزيز فرص تحقيق التكامل المنشود بين الهيئة والجهات الأخرى ذات الصلة بالعمل البيئي، إضافة إلى تطوير الشراكات الحكومية في مجال البيئة.
ويهدف الملتقى إلى التعاون في تحقيق شراكة متكاملة وفق آلية مدروسة تناسب الاحتياجات الحالية والمستقبلية، ودعم توجهات الحكومة الرشيدة في تعزيز الدور التثقيفي والتوعوي لجميع أفراد المجتمع وتوجيه الطاقات الوطنية الفاعلة للبذل والعطاء في مسؤولية حماية البيئة والتنمية المستدامة، إلى جانب توفير المناخ المناسب الذي يخدم التطلعات ويسهم في نجاحها.
ويشمل الملتقى على عدد من المحاضرات تتناول دور القطاع الحكومي والمنظمات البيئية، واستعراض واقع العمل البيئي في المملكة ودور الوقف البيئي في تعزيز العمل التطوعي البيئي والإدارة المالية في الجهات التطوعية، إضافة إلى لقاء مفتوح مع نائب رئيس الهيئة لشؤون البيئة.
ويعد الملتقى منصة مهمة تجمع بين المسؤولين والمختصين والجمعيات البيئية بهدف تبادل الآراء والتجارب في ما يتعلق بالبيئة، وعرض أفضل الممارسات في مجال العمل البيئي الذي يكون له بالغ الأثر في تعزيز فرص تحقيق التكامل المنشود بين الهيئة والجهات الأخرى ذات الصلة بالعمل البيئي، إضافة إلى تطوير الشراكات الحكومية في مجال البيئة.